بداية شهر لا تبشر بأي خير
و نهاية تبشر بألاف الاحتمالات
*********************************
لا تبدو للانترنت اي قيمة البتة بدون وجود حس اصدقائي المطل من خلال الفيسبوك و المدونات و لاخرين على التويتر
اتغيب بالساعات و اعود لارى لا شيء البته قد حدث اثناء غيابي
لا تلعيقات
لا "لايكات" ولا مشاركة لاخبار او روابط او او او
صحراء مجوفة
كلما فتحت الفيسبوك ارى ان المتواجدون هم من ابناء الوطن لكن خارجه
لم يصبح القطع هو قطع النت عن المصريين داخل مصر
بل اصبح القطع عن من هم خارجها ايضا
تلاشى الهدف من الفيسبوك و التدوين و المسنجر في لمحة بصر
شعرت بحالي كمن تركها رفاق اللعب في الميدان تدور ببطيء على عجلة الدوران و تسمع صوت صدا الحديد و هو يحتك ببعضه البعض
ثم فوجئت ان الاخرين يشعرون بنفس الفقد
لم يعد للفيسبوك اي لازمة
شعور بفقدان شيء ما كمن قطعت يده فجأة
كمن كمم صوته قبل ان يصرخ
كمن مرت به لفحة هواء باردة اوقفت الدمع المسكوب من مآقيه
لا شيء البته
فراغ
و نهاية تبشر بألاف الاحتمالات
*********************************
لا تبدو للانترنت اي قيمة البتة بدون وجود حس اصدقائي المطل من خلال الفيسبوك و المدونات و لاخرين على التويتر
اتغيب بالساعات و اعود لارى لا شيء البته قد حدث اثناء غيابي
لا تلعيقات
لا "لايكات" ولا مشاركة لاخبار او روابط او او او
صحراء مجوفة
كلما فتحت الفيسبوك ارى ان المتواجدون هم من ابناء الوطن لكن خارجه
لم يصبح القطع هو قطع النت عن المصريين داخل مصر
بل اصبح القطع عن من هم خارجها ايضا
تلاشى الهدف من الفيسبوك و التدوين و المسنجر في لمحة بصر
شعرت بحالي كمن تركها رفاق اللعب في الميدان تدور ببطيء على عجلة الدوران و تسمع صوت صدا الحديد و هو يحتك ببعضه البعض
ثم فوجئت ان الاخرين يشعرون بنفس الفقد
لم يعد للفيسبوك اي لازمة
شعور بفقدان شيء ما كمن قطعت يده فجأة
كمن كمم صوته قبل ان يصرخ
كمن مرت به لفحة هواء باردة اوقفت الدمع المسكوب من مآقيه
لا شيء البته
فراغ
**********************
يا مصر يا ام العجايب
شعبك اصيل و الخصم عايب
خلي بالك من الحبايب
دول اصحاب القضية
No comments:
Post a Comment