في احد ستوديوهات المحروسة، جلس محمود عبدالعزيز على احد الكراسي بعدما انهى مشهد في مسلسله الرمضاني الجديد " باب الخلق" و خلع خفه و اخذ يحك في كعب قدمه اليسرى الذي كان يؤلمه، "الزمن يا ابن عمي، الزمن" سمع صوتا مألوفا، فالتفت ناحية المصدر، فاذا بيحي الفخراني هو المتحدث، ابتسم بارهاق يعقبه راحة كمن وجد وتد يتشبث به في بحر الظلمات، " بتعمل ايه هنا يا فخفخ؟؟" " انا كمان بصور المسلسل بتاع رمضان الجاي" " ...احنا ليه معملناش افلام تاني مع بعض يا فخفخ؟" " الكيف كسر الدنيا يا صاحبي و ده كان كفاية" طالت نظرة ذات معنى بينهما دون اي كلمة تقال، و فجاة انفجر محمود في ضحك هستيري و اخذ يضرب كفا بكف، لم يسأله الفخراني عن سبب الضحك و انما شرع في القهقهة هو ايضا حتى انهالت دموعهما و خارت قوى الفخراني فخر صاعقا على الارض ممسكا بكرشه الفخيم و هو يتلوى من الضحك، " و قال ايه، وقتها ده كان فيلم فاجر، امال اللي بيحصل دلوقتي بيسموه ايه؟" " هو ده الضرب عالقفا يا صاحبي"
هذه المدونة للاستعمال الشخصي البحت، اكتب مااراه من الناس و ماذا يحدث في العالم و بما انني من الناس و اعيش في هذا العالم، فأكتب عني ايضا و عن اي ما كان ليخطر على بالي.و على و زن ان هذا الشخص لا ديني ، فهذه مدونة لا توجوهية المحتوى لهدف محدد اللهم اني انسانة تحاول ان تكون طبيعية. مصر هي امي و ان كان لوني مش في قمحي
احكم الحكم
إن التطرف هو أن تختار مسكنا فكريا و عقائديا لتقيم فيه راضياً عن نفسك و لكنك لا تريد لغيرك أن يختار لنفسه ما يطيب له من فكر و عقيدة بل تلزمه إلزاما بالحديد أحيانا أن ينخرط معك تحت سقف فكري واحد
زكي نجيب محمود
حكمة جديدة
ميموتش حق وراه مطالب
انا افكر اذن انا حاموووووت
حفصة
زكي نجيب محمود
حكمة جديدة
ميموتش حق وراه مطالب
انا افكر اذن انا حاموووووت
حفصة
عتبات البهجة
"الوقوف على عتبات البهجة دائما أفضل من البهجة نفسها... اجل، البهجة أمر سهل، لكن إذا طمعت فيها قتلتك و أهلكتك."
ابراهيم عبدالمجيد-عتبات البهجة
ابراهيم عبدالمجيد-عتبات البهجة
No comments:
Post a Comment