This is my city, Cairo.
هذه المدونة للاستعمال الشخصي البحت، اكتب مااراه من الناس و ماذا يحدث في العالم و بما انني من الناس و اعيش في هذا العالم، فأكتب عني ايضا و عن اي ما كان ليخطر على بالي.و على و زن ان هذا الشخص لا ديني ، فهذه مدونة لا توجوهية المحتوى لهدف محدد اللهم اني انسانة تحاول ان تكون طبيعية. مصر هي امي و ان كان لوني مش في قمحي
احكم الحكم
زكي نجيب محمود
حكمة جديدة
ميموتش حق وراه مطالب
انا افكر اذن انا حاموووووت
حفصة
عتبات البهجة
ابراهيم عبدالمجيد-عتبات البهجة
Wednesday, October 29, 2008
My Cairo
This is my city, Cairo.
قلقة، لا اعرف و لا اهتم
تتملكني الان حالات غريبة
افكر فأتوه
اود القراءة لكني لا استوعب
اقرر الكتابة لكني انسى ما بدات خطه منذ لحظات
حالة توهان لا اعرف لها سببا
تائهة من ماذا؟؟ لا اعرف
بالامس كتبت و كتبت الكثير
لسبب لا اعلمه مسح الجهاز كل ما كتبته في غفلة مني
حاولت تذكر اي شئ ممما قد كتبته فلم استطع
الغريب انني ام احزن على كلماتي الضائعة مع انها كانت من احسن ما كتبت صدقا
هكذا بكل بساطة لم احزن
لم؟
لا اعرف ايضا
الاسبوع الماضي كنت مازلت مريضة جدا
استطعت النوم باعجوبة بالرغم من هجوم الكحة المميت
فقط عندما بدات النوم
تمخضت مخيلتي عن افكار جميلة
كانت مجسدة امامي بشكل واضح لم اعهده منذ فترة طويلة
لكن جسدي كان متبعا لدرجة انني لا يمكنني حتى التفكير في النزول من السرير
اخذت اردد على سمعي ما كنت افكر به حتى احفظه و في الصباح اقوم فادونه في مفكرتي
نمت
وافقت
فلم اتذكر حرفا
تذكرت اني كنت قد توصلت لافكار مدهشة
و كلام منمق و هادف
to the point
كما يقولون
لكني لم استطع تذكر عن ماذا بالظبط كنت افكر
و لا ماذا كانت كلماتي تقول
و ايضا لم اهتم و لم احزن كسابق عهدي
لماذا فقدت شعوري بالحزن على ما افقد؟
لا اعرف
منذ فترة شهور كسر لي كوب تذكاري من الجامعة التي كنت فيها منذ السنتين
تركته مكسورا على الارض و ذهبت لاحضر كاميرتي و صورته و كتبت مقطوعة متعلقة عنه و نشرتها في حساب الفيسبوك
قديما قبل النت و الكومبيوتر و الفيسبوك و الكاميرات الرقمية
كان اذا كسر هذا الكوب فسوف ابكي عليه كثيرا و ربما اكتائب لفترة ما حزنا على فقدانه
اما اليوم فاكتفيت بتصويره
و التعليق على الحدث كأني مراسلة صحفية تحصي الموتى بعد غارة جوية عنيفة
لماذا فقدت شعوري؟ لا اعرف
الادهى اني لا اهتم
و هذا ما يؤرقني
انني لا اهتم لماذا لا اعرف
************
فلسفة غريبة
اخبارك ايه؟
عادي
مافيش جديد
ودي المشكلة
ما هو مش طبيعي ان العادي ميبقاش عادي
صح؟
شفت الفلسفة
المسألة نفسية برده
و عصبية كمان
لما كل شىء يبقي عادي
وبجد عادي
ده شىء يضايق
لأنه بجد مش عادي
كنت حقلك حاجة و نسيت
عادي
العادي اني بقيت انسى كل شئ
و كأن العادي ان مافيش حاجة تفضل في المخ
و كأن العادي ان الكلام يتكون في المخ فقط عشان يحصله مخاض على لساني
عادي
زمان قلت اقف في نقطة العدم فوددت ان اكون نسيا منسيا
Friday, October 24, 2008
Tuesday, October 21, 2008
كلنا نهي
هو ده المفروض اللي يحصل
مش ليلى التي تاتي من رواية رمزية
يشهد بعض الاصدقاء المقربون اني كنت مستعدة للكتابة عن موضوع كلنا ليلى من رؤيتي الخاصة من حوالي الشهر او اكثر
و بالفعل كتبت و توقفت
ثم اعدت الكتابه تاني
ثم كتبت مرة تالتة
و وجدت ان كل ما كتبته يستحق النشر لكن من اسباب تقنية ( احتراق الديسكتوب بفعل ماس كهربائي بجد مش من بتوع الحكومة) لاسباب مرض سخيف
تاخرت
لكن تابعت و ان كانت تنقصني الحماسة لكل ما قيل و قال
الان فقط تولدت لدي الحماسة من جديد عندما قرات خبر حصول المتخلف المعتدي على نهى رشدي بالحكم لثلاثة سنين كعقاب له على تعديه على نهى في مكان عام و تحرشه بها
الان فقط اقول انه هناك مثال حي لفتاة محترمة اخذت حقها بدراعها الاول و مخافتش و بعد كده بالقانون و كل اللي خوفوها خسروا
و كل اللي فهموها انها بكدا حتخسر شرفها و انوثتها و عرضها و سمعتها طلعت نأبهم على شونة
عن نفسي حتبنى حملة كلنا نهى
لان الحي ابقى من الميت
و لاني اتبنة حملة لواحدة عايشة ادتني مثال ايجابي عن كيفية صد المعتدي و ازاي تاخد بحقها متخافش من المجتمع اللي هي عايشة فيه عندي اشرف مليون مرة من اني امشي مع حملة لواحدة من بنات افكار اديبة مهما اتت من قدرة لكنها بتحكي خيال و مهما كان الخيال ده حقيقي و مستقى من ارض الواقع فاخيرا الواقع النهاردة اداني احسن مثال
حقيقي
حي
مباشر
و زمنه من زمني
النهاردة الواقع اداني نهى رشدي
و من النهاردة انا نهى رشدي
و المفرض كلنا نبقى نهى رشدي
و على وزن مصر اليوم في عيد
فحقول حوا اليوم في مهرجان
مين بقى يقدر يعملي بوسترلحملة كلنا نهى؟؟؟؟؟؟
وبكده اعتقد ده اسرع بوست كتبته في حياتي و لكنه لسه تسخينات البداية، البقية تاتي و بقوة ان شاء الله
تحياتي مؤقتا
Monday, October 13, 2008
الازمة المالية بمنظور اسلامي و تاثيرها على الاقتصادات العربية ااااااااااااااااه يا قلبي يا جبيدي يا ولدي
تعليقات القراء
mamado_ehab
هل الاقراض الربوى سيتم الغاؤه و يصلو لحلول تقترب من الاقتصاد الاسلامى ربما يصلو اليه قبلنا فهل نطبقه قبلهم ام ننتظر لنقلدهم حتى فى الاقثصاد انها لعبره لمن يعتبر ونراجع نظامنا المالى قبل فوات الاوان حقا يمحق الله الربا و يربى الصدقات
Saturday, October 11, 2008
Epitaph lost her blog
رتم يوم على وزن شتا
هل بتحصل في يوم انك تلاقي رتمة اليوم ماشية بالظبط زي كلمات اغنية بتحبها؟ و مؤكد لا كاتبها يعرفك و لا انت صحيت من النوم و قلت انا النهاردة ناوي اشرب عنب العنب و لا حروح اركب حنطور.
Tuesday, October 7, 2008
Its was thought that the following words were said by mother theresa, but actually they were said by a student in harvard university.
قيل ان الكلمات التالية من اقوال الام تيريزا لكنها في الحقيقة قيلت من قبل طالب في جامعة هارفارد
(في رايي الشخصي ان عظمة الحكمة لا تكمن في قائلها بقدر ما تكمن في قوتها و مدى اثرها على الاخرين، لا اهتم بمن القائل، انها فقط كلمات عظيمة) حفصة
people are often unreasonable, illogical and self-centered, forgive them anyway
if you are kind, people may accuse you of selfishness,ultirior motives, be kind anyway
if you are successful, you will win some false friends and some true enemies, be successful anyway.
if you are honest and frank, people may cheet you, be honest and frank anyway.
what you spend years building someone may destroy it overnight, build anyway.
if you find serenity and happiness, others may be jealous anyway, be happy anyway.
the good you do today, people will often forget tomorrow, do good
anyway.
give the world the best you have and it may never be enough, give the world the best you have got anyway.
you see, in the final analysis, its all between god and you, its never between you and them anyway.
دائما ما يكون الناس غير عقلانيين و غير منطقيين و مهتمون بانفسهم فقط، سامحهم على أي حال
اذا كنت كريم الاصل، فانه من الممكن ان يتهمك الناس بالانانية و الدوافع الخفية ، كن كريما على اية حال
اذا كنت ناجحا، فلسوف تكسب بعض الاصدقاء المزيفين و و بعض الاعداء الحقيقيين، كن ناجحا على أي حال
اذا كنت صادقا و صريحا، فانه من الممكن ان يغشك البشر، كن صادقا و صريحا علىاية حال
قد تمضي سنينا تبني شيئا و ياتي غيرك ليدمره في ليلة واحدة، ابن على اية حال
اذا وجدت السكينة و السعادة ، فان البعض قد يغاروا منك، كن سعيدا على اية حال
ان الخير الذي تفعله اليوم سوف ينساه الاخرون غدا، افعل الخير على اية حال
اعط العالم افضل ما عندك و قد يكون غير كاف، فاعط العالم على اية حال.
اترى، في النهاية ، انها بينك و بين الله و لم تكن ابدا بينك و بينهم على اية حال
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
'Our deepest fear is not that we are inadequate.
Nelson Mandela
ان اكبر مخاوفنا ليس عدم كفائتنا
بل ان اكبر مخاوفنا هو اننا اقوياء فوق المتوقع
انه نورنا و ليست عتمتنا التي نخاف منه
نسال انفسنا من أنا حتى اكون ذكيا و رائعا و موهوبا و جميلا؟
في الواقع من انت حتى لا تكون؟؟
انت طفل الله
ان اداؤك دور الصغير التافهة لن يفيد العالم
لا يوجد نور في كونك قابع هكذا حتى لا يشعر الاخرون بعد الامان من وجودك
نحن مقدر لنا جميعا ان نلمع كما الاطفال
نحن ولدنا لنمجد عظمة الخالق الكامنة في انفسنا
انها ليست في بعض منا فقط، انها موجودة فينا كلنا
و بينما نترك نورنا يلمع فاننا بشكل غير مقصود نعطي اخرون الاذن بفعل المثل
اذ انه بتحررنا من خوفنا فان وجودنا يحرر اخرون من خوفهم
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
تمنياتي بتفكير هادي
Sunday, October 5, 2008
نقاط التقاء و تنوعات على ذكريات الترحال و الحنين
و كأني لم أاتي الا لاغادر
و لم اقترب الا لافراق
و لم اتذكر الا لوداع
و لم ارى الا كي احتفظ بأخر صور الذكريات
لم اتمسك الا بما هو واه
و لم احب الا من هم مفارقين
و كأن الكون قد اصبح لموت و لم اعد الا طيف روح كانت شبقة للحياة
لا نعرف انه الرحيل و الفراق الا في لحظات التامل و مرور شريط الذكريات، نتفحص وجوها و نحاول ان نرى فيها شيئا من الماضي فيتحول الجميع اما لاصدقاء لسنا متاكدين لحقيقة عشرتهم او لوجوه غريبة تتسال ببلادة عن سر تمسكي بتحسس الماضي فتتسع فتحة انفي تنشقا لاي رائحة منه. تبا لها من ذكريات يموت والبشر و لا تموت هي ، تبقى معلقة بتراب الامكنة فترى اشبحاها و هي تناديني" اذكريني، اذكريني، لست انت التي تنسى، لست انت التي تفارق روحها الاماكن"
يا الهي، كنم تعلقت روحي باماكن كثر، لها الف حق في التعب و الزهق و القرف.
تتوالى عليا المشاهد
سور مدرستي الاولى اراه صبيحة يوم العيد عندما ذهبت للصلاة
رماديات ايام الدراسة الاولى
ثم نافذة شباك مدرستي الثانوية، كنا نقف في اوقات الفسح فيبدأ طلاب مدرستي سان جورج الاعدادية و يوسف السباعي التجريبية في معاكستنا و التسابق في اطلاق اطول صفارة. كنت اضحك و اختفي وراء خصاص النافذة فتقول لي رحاب " يا بت متتكسفيش، ده احنا لو كنا اتجوزنا بدري شوية كنا جبنا قدهم" مع ان الفارق الزمني بيننا و بينهم كان من سنة لسنتين لاكبر تقدير.
لا استطيع لها جوابا على هذه المقولة الجبارة فتضحك هي ثانية و تندب حظها الاسود اللي وقعها في صحوبية بنت متدلعة ساكنة في مصر الجديدة، يا ترى ما هو سر مصر الجديدة؟ و لماذا تتهم بناتها بالدلع و الحياة الفافي؟؟
اين انت يا رحاب و انت يا صفا لاخبركن اني ما عدت متدلعة و ان الحياة قد ارتني جانبا شديد الغيام منها؟؟ و ماذا يا ترى حل بعم ربيع بواب مدرستنا الذي كان ياخذ المعلوم من بنات المدرسة عشان يزوغوا و لما كان دوري
رفض
و قالي عيب انتي بنت ناس ايه اللي يشلفطك و يخليكي تهربي؟؟ فاضطررت يومها للزوغان في الحمام هربا من حصص الكومبيوتر العقيمة و اغمتني رائحته الفواحة
لماذا اتذكر مدرستي الثانوية و اتوق لها مع انني لم امضي بها الا سنتين و ليس لمدرستي الاولى نفس الشوق مع اني قد امضيت بها اغلب سنين دراستى من التمهيدي الى الاعدادي؟؟ياااااااه تبدو ايامها سحيقة القدم
اغسطس 1981 اذهب لاتصور لاستكمال ملف الدراسة
سبتمبر 1981 تبدا الدراسة اكون من المتفوقين
6 اكتوبر 1981، اجازة لانه يوم مهم في تاريخ مصر، هكذا يقول لي ابي الغير مصري الجنسية و لكنه مصري الهوى. في سنوات تلت ذلك التاريخ اسال امي لماذا اليوم مهم جدا فتقول لي" عارفة يا حفصة مسلسل البنت العميا؟" هكذا كانت تسميتي أنا لمسلسل دموع في عيون وقحة الذي كنت اتابع باهتمام و انصت لموسيقاه بشغف
ارد على امي بالايجاب فتحكي ان عادل امام قد حارب الاسرائيلين و لكن بطريقة مختلفة و انتصر عليهم زي ما انتصرنا عليهم في 1973
لكن هذا الاكتوبر حمل لنا حادثة علقت بذاكرتي لامد طويل كانت سببا في تكون جزء معين من تفكيري.
اشاهد التلفزيون و بعدها نرى ضبابا و افهم ان الزعيم قد قتل
لماذا القتل؟؟ انه فقط علامة على الجهل و عدم القدرة على الرد بشكل عقلاني، بالظبط مثل هؤلاء الهاكرز الذين دمروا مواقع لنفاذ مخهم من القدرة على الرد
اه يا ربي، لماذا ذهبت الى مصر في هذا الوقت من السنة؟؟؟
اكتوبر
دخول المدارس
الذهاب لمدرستي القديمتين
رمضان
العيد
احس ان راسي ينفجر، اشعر بحرارة لم اعهد لها سببا مقنعا، تتغبش نظارتي بما اعتقد انه دموع لكن أنا على تمام اليقين انه كان بخارا ينتشر من جفوني، اشعر بصمت عميق الجدران و ارى الدنيا قد استحالت كما لوحة الوان مائية بعد تركها تحت رحمة زخات المطر.
لا افوق من نومي الا بعد فترة لا اعلم مداها، ارى اهلي يبدو على وجوههم مشاعر تتباين بين الذعر و الدهشة و الاستغراب.
اعرف انني ذهبت لهوة عميقة في ذكرياتي فتحت عليا كل فصول حياتي في وقت واحد ففجرت ينابيع غضبي و حزني و شوقي المدفون لمسقط راسي. ازدحمت الافكار و الذكريات و الوجوة و الاماكن و الاحاديث، مرار الصور و حلوها، كأن كل واحدة منهن تريد ان تتشبث في مخيليتي حتى لا تموت مرة ثانية فكان ضغطا لم استطع تحمله.
ذكرياتي، هلا كففتي عن تتبعي؟؟
كم حريق نحتاق حتى نفيق خنقا على رائحة المصيبة القادمة من الداخل؟؟