تزوج منتظر الزيدي من الفتاة المصرية التي عرضها والدها للبيع، اسفه، للجواز، ثم تزوج الفتاة الفلسطينية الثانية التي عرضها ابوها للزواج ايضا ثم تزوج ثالثة عراقية من باب منتظر اولى بلحم توره و رابعة لبنانية ثم اتخذ كل من سورية و يمنية و سودانية و ايرانية ملكات يمين له
و كان منتظر عادلا فلم يغرب كل زوجة عن اهلها
بل كان يقضي كل شهر عند واحدة منهن في بلدها و انتشرت ذريته انتشار النار في الهشيم
و لما كبرت القبيلة الزيدية اختاروا لهم اسم ابو جزمة لتميزهم عن بقية القبائل و حتى يسهل وصولهم لبعض مهما اختلفت الاماكن و تباعدت
و لم يكن اسم ابو جزمة فقط اسم
بل كان فعلا ايضا اذ انهم قرروا ان تكون لغتهم المحكية عبارة عن دلالات بالجزم و ان كان اكبر فعل يقومون به هو رفع الجزمة على كل من يتخانقوا معاه . و بكثرة عدد الجزم المضروبة تكون قوة سلاح ردعهم الخطير و حقا ان سلاح الجزم معروفا منذ قديم الزمان في التاريخ العربي و لكن منتظر قد اعاد احياءه و بقوة من بعد غياب.
تكاثرت قبيلة ابو جزمة و توسعت اهداب احفادها بشكل لم يتوقعه اي شخص
و لانهم حافظوا على جنسهم بريئا من كل عطب فلقد تمكن جين الجزمنة في عاداتهم و جيناتهم فاستحالت العيشة معهم و كانوا اينما يحلون في مكان يتم نبذهم و بشدة
فمن العراق نبذوا من شرقها الى غربها وصولا للاردن
و في لبنان من شمالها لجنوبها وصولا لفلسطين و من السودان و اليمن جنوبا حتى الشمال وصولا لمصر و في مرحلة اخرى تم طردهم من الاردن كليا فنزحوا الى الضفة و تفرق جزء منهم فقال لنذهب لاخوتنا في مصر و في نفس الوقت قال الاخوة المصريون فلنذهب لاخوتنا في الاردن و تقابل الطرفان في غزة
و لحق بهم فرع لبنان
الجدير بالذكر ان كل قبيلة صحيح انها هاجرت بشكل كلي و لكن الامر ميخلاش انهم سابوا شراذم ليهم هنا و هناك في كل مكان عاشوا فيه
مرت السنين و الايام و تولت قبيلة بنو جزمة حكم غزة و لم لا فلقد كان لهم في جميع المجالات و البلدان من يساعدوهم حتى و ان بقوا هم جوعانين، فمثلا اذا مر ببنو جزمة جائع او عطشان و لم يكن من منتسبي قبيلة بنو جزمة، لا يطعموه و لا يستضيفوه، هكذا كانت عادتهم، و لكن ان استجار احد منهم و كان على بعد اميال و مسافات ، هبت له جزم القبيلة كلها من مخلتف المقاسات و الانواع لنجدته، جدير بالذكر ايضا انه و مع احتياج القبيلة لجزم بشكل مستمر و متجدد لم يدفعهم ذلك لتبني انتاجها بانفسهم، بل كانوا يستوردونها من عدة بلدان على راسها اسرائيل و لما كانت القبيلة لا تعمل ولا تنجز اي شئ فكانت قبائل آل شاؤول اليهودية هي التي تمولهم لشراء هذه الجزم من اسرائيل و قد يتعجب القارئ من كيفية مساندة قبيلة ال شاؤول لشراء سلاح الصرم لبنو جزمة و لكن المعروف ان ال شاؤول يتاجرون في اي شئ و كل شئ حتى الدين
تكاثرت الجزم لدى قبيلة بنو جزمة فقرروا القيام بالهجوم على اسرائيل لاسترداد الاراضي الفلسطينية المحتلة و قرروا ان افضل سلاح ردع هو ... الجزمة
فكان هجوما صرماتيا ذو رائحة نشادر قاتلة اودت بحياة عصفورتين من ذوات الرئة و ثلالثة كتاكيت لعبت في المية من غير مايوة و قطة تجولت بعد انتهاء الدوام المدرسي، اي وقت القاء هجوم الصرم. فلانهم جزم، لم يكن قوم قبيلة بني جزمة يلقون بصرمهم الا بعد انتهاء الدوام المدرسي و انتهاء فترة المرواح للموظفين، فلا تصيب صرمهم الا اقل القليل و في نفس الوقت اكتسبوا سمعة انهم يقاومون الاحتلال حتى اخر ربطة حذاء متوافرة.
طبعا لان اليهودي جبان بطبعه فلم يكن ليتحمل رائحة احذية القبيلة النفاذة و سرعة قذفهم فقررت وزارة الدفاع الاسرائيلية ان ترد على فردة الجزمة الواحدة بعشرون رطلا من المتفجرات
لم ينفع هذا السلاح بالطبع، فاهل القبيلة مصنعون بحيث يتحملوا جميع الظروف المناخية المحيطة بهم من امطار و اوحال و صقيع و عدم ورنشة للجلد و عدم تهوية و نقص في الطعام و الماء و الدواء و الهواء
فقررت اسرائيل ان افضل سلاح هو الحصار
هنا تازم الوضع و ثار بقية الغزازوة من غير اصل بنو جزمة على هذا الحال و لكن، كان حذاء بنو جزمة لهم بالمرصاد، مرفوعا فوق راس الجميع و تم وضعه على اعلى سارية علم في غزة لتنبيه اي معترض عشان ميعترضش
ساء الحال من وحل لاوحل
مات صبية صغار
تشردت نسوة يافعات
سكن الخوف شيوخ و عجائز و تحسبن الجميع على بنو جزمة لما الت اليه الامور
كل هذا و بنو جزمة مصرون على غلق عقولهم على منظر الجزمة فقط
مصرون على استخدام نفس سلاح الصرم ذو النتيجة الغير فعالة
مصرون على ابادة بقية القبائل الاخرى فقط لانهم يرفضون التخلي عن سلطة لا دخل لهم فيها و لا هو يحزنون
استمر الحال هكذا سنوات طويلة
الى ان جاء اليوم الذي مات فيه كل سكان غزة عن بكرة ابيهم و باعجوبة شديدة ظل من هم من اصل قبيلة بنو جزمة على قيد الحياة لانه كانت تصلهم معونات من اخوانهم من نفس القبيلة من جميع بقاع الدول، فلم ينقطع عنهم الطعام و الدواء و الهواء و الماء
و حافظوا على نسلهم متاصلا، قويا و جزمجيا بكل فخر
انتشر خبر وفاة اهل غزة جميعا و تسرب لجميع الاراضي العربية الاخرى، فلم يتحمل اغلب الناس بقاء الوضع تحت امرة بنو جزمة و قرروا الهجوم الشرس على قبيلة بنو جزمة كل في بلده مع توجيه قوى محدثة لغزة ام البلاء
كان المهاجمون من الذكاء بحيث تكتكوا لنشر غاز منوم للاعصاب و توقعوا مدى صلابة و نشفان ررؤوس بني جزمة فكثفوا نسبة تركيز الغاز لخمسة مرات اعلى
انتشرالغاز بسرعة لم يكن يتوقعها بنو جزمة ابدا
فناموا بسرعة و وقعوا كاجذاع نخل خاوية، ثم كان القصاص من المهاجمين بان رفعوا جزمهم و نزلوا بيها على رؤووس بني جزمة رقع و خبط لما اتفجر الدم منها و تاكد لهم كسبة الامر و على الصعيد الاخر كان بقية المهاجمين في بقية الاماكن المتفرقة محملين بجميع الصرم و القباقيب و انهالوا بها على كل من كان تابعا او من اصل جزماوي
حدث كل هذا سريعا
و لكن ما ان بدات النتائج تظهر و تؤكد اختفاء قبيلة بنو جزمة حتى هل الخير على جميع الدول المصابة و التي عانت بسببهم اشد المعاناة
و تحررت كل بلدة من الخوف الذي كان يكبلها و كان اول انجازاتهم انهم انزلوا الفردة المعلفة على سارية الجبل و دفنوها ف الرمال و شرعوا يتجهون لما كان سابقا يسمى بمصنع اللي عاوز يشتغل بجد
و انتهت اسطورة قبيلة بنو جزمة وسط كم هائل من السباب و اللعنات و القهر المكتوم في الصدور و تابعت كل دولة بناء ما تم اهماله و عاش الجميع في سعادة غامرة
او هكذا ارجو انا
و كان منتظر عادلا فلم يغرب كل زوجة عن اهلها
بل كان يقضي كل شهر عند واحدة منهن في بلدها و انتشرت ذريته انتشار النار في الهشيم
و لما كبرت القبيلة الزيدية اختاروا لهم اسم ابو جزمة لتميزهم عن بقية القبائل و حتى يسهل وصولهم لبعض مهما اختلفت الاماكن و تباعدت
و لم يكن اسم ابو جزمة فقط اسم
بل كان فعلا ايضا اذ انهم قرروا ان تكون لغتهم المحكية عبارة عن دلالات بالجزم و ان كان اكبر فعل يقومون به هو رفع الجزمة على كل من يتخانقوا معاه . و بكثرة عدد الجزم المضروبة تكون قوة سلاح ردعهم الخطير و حقا ان سلاح الجزم معروفا منذ قديم الزمان في التاريخ العربي و لكن منتظر قد اعاد احياءه و بقوة من بعد غياب.
تكاثرت قبيلة ابو جزمة و توسعت اهداب احفادها بشكل لم يتوقعه اي شخص
و لانهم حافظوا على جنسهم بريئا من كل عطب فلقد تمكن جين الجزمنة في عاداتهم و جيناتهم فاستحالت العيشة معهم و كانوا اينما يحلون في مكان يتم نبذهم و بشدة
فمن العراق نبذوا من شرقها الى غربها وصولا للاردن
و في لبنان من شمالها لجنوبها وصولا لفلسطين و من السودان و اليمن جنوبا حتى الشمال وصولا لمصر و في مرحلة اخرى تم طردهم من الاردن كليا فنزحوا الى الضفة و تفرق جزء منهم فقال لنذهب لاخوتنا في مصر و في نفس الوقت قال الاخوة المصريون فلنذهب لاخوتنا في الاردن و تقابل الطرفان في غزة
و لحق بهم فرع لبنان
الجدير بالذكر ان كل قبيلة صحيح انها هاجرت بشكل كلي و لكن الامر ميخلاش انهم سابوا شراذم ليهم هنا و هناك في كل مكان عاشوا فيه
مرت السنين و الايام و تولت قبيلة بنو جزمة حكم غزة و لم لا فلقد كان لهم في جميع المجالات و البلدان من يساعدوهم حتى و ان بقوا هم جوعانين، فمثلا اذا مر ببنو جزمة جائع او عطشان و لم يكن من منتسبي قبيلة بنو جزمة، لا يطعموه و لا يستضيفوه، هكذا كانت عادتهم، و لكن ان استجار احد منهم و كان على بعد اميال و مسافات ، هبت له جزم القبيلة كلها من مخلتف المقاسات و الانواع لنجدته، جدير بالذكر ايضا انه و مع احتياج القبيلة لجزم بشكل مستمر و متجدد لم يدفعهم ذلك لتبني انتاجها بانفسهم، بل كانوا يستوردونها من عدة بلدان على راسها اسرائيل و لما كانت القبيلة لا تعمل ولا تنجز اي شئ فكانت قبائل آل شاؤول اليهودية هي التي تمولهم لشراء هذه الجزم من اسرائيل و قد يتعجب القارئ من كيفية مساندة قبيلة ال شاؤول لشراء سلاح الصرم لبنو جزمة و لكن المعروف ان ال شاؤول يتاجرون في اي شئ و كل شئ حتى الدين
تكاثرت الجزم لدى قبيلة بنو جزمة فقرروا القيام بالهجوم على اسرائيل لاسترداد الاراضي الفلسطينية المحتلة و قرروا ان افضل سلاح ردع هو ... الجزمة
فكان هجوما صرماتيا ذو رائحة نشادر قاتلة اودت بحياة عصفورتين من ذوات الرئة و ثلالثة كتاكيت لعبت في المية من غير مايوة و قطة تجولت بعد انتهاء الدوام المدرسي، اي وقت القاء هجوم الصرم. فلانهم جزم، لم يكن قوم قبيلة بني جزمة يلقون بصرمهم الا بعد انتهاء الدوام المدرسي و انتهاء فترة المرواح للموظفين، فلا تصيب صرمهم الا اقل القليل و في نفس الوقت اكتسبوا سمعة انهم يقاومون الاحتلال حتى اخر ربطة حذاء متوافرة.
طبعا لان اليهودي جبان بطبعه فلم يكن ليتحمل رائحة احذية القبيلة النفاذة و سرعة قذفهم فقررت وزارة الدفاع الاسرائيلية ان ترد على فردة الجزمة الواحدة بعشرون رطلا من المتفجرات
لم ينفع هذا السلاح بالطبع، فاهل القبيلة مصنعون بحيث يتحملوا جميع الظروف المناخية المحيطة بهم من امطار و اوحال و صقيع و عدم ورنشة للجلد و عدم تهوية و نقص في الطعام و الماء و الدواء و الهواء
فقررت اسرائيل ان افضل سلاح هو الحصار
هنا تازم الوضع و ثار بقية الغزازوة من غير اصل بنو جزمة على هذا الحال و لكن، كان حذاء بنو جزمة لهم بالمرصاد، مرفوعا فوق راس الجميع و تم وضعه على اعلى سارية علم في غزة لتنبيه اي معترض عشان ميعترضش
ساء الحال من وحل لاوحل
مات صبية صغار
تشردت نسوة يافعات
سكن الخوف شيوخ و عجائز و تحسبن الجميع على بنو جزمة لما الت اليه الامور
كل هذا و بنو جزمة مصرون على غلق عقولهم على منظر الجزمة فقط
مصرون على استخدام نفس سلاح الصرم ذو النتيجة الغير فعالة
مصرون على ابادة بقية القبائل الاخرى فقط لانهم يرفضون التخلي عن سلطة لا دخل لهم فيها و لا هو يحزنون
استمر الحال هكذا سنوات طويلة
الى ان جاء اليوم الذي مات فيه كل سكان غزة عن بكرة ابيهم و باعجوبة شديدة ظل من هم من اصل قبيلة بنو جزمة على قيد الحياة لانه كانت تصلهم معونات من اخوانهم من نفس القبيلة من جميع بقاع الدول، فلم ينقطع عنهم الطعام و الدواء و الهواء و الماء
و حافظوا على نسلهم متاصلا، قويا و جزمجيا بكل فخر
انتشر خبر وفاة اهل غزة جميعا و تسرب لجميع الاراضي العربية الاخرى، فلم يتحمل اغلب الناس بقاء الوضع تحت امرة بنو جزمة و قرروا الهجوم الشرس على قبيلة بنو جزمة كل في بلده مع توجيه قوى محدثة لغزة ام البلاء
كان المهاجمون من الذكاء بحيث تكتكوا لنشر غاز منوم للاعصاب و توقعوا مدى صلابة و نشفان ررؤوس بني جزمة فكثفوا نسبة تركيز الغاز لخمسة مرات اعلى
انتشرالغاز بسرعة لم يكن يتوقعها بنو جزمة ابدا
فناموا بسرعة و وقعوا كاجذاع نخل خاوية، ثم كان القصاص من المهاجمين بان رفعوا جزمهم و نزلوا بيها على رؤووس بني جزمة رقع و خبط لما اتفجر الدم منها و تاكد لهم كسبة الامر و على الصعيد الاخر كان بقية المهاجمين في بقية الاماكن المتفرقة محملين بجميع الصرم و القباقيب و انهالوا بها على كل من كان تابعا او من اصل جزماوي
حدث كل هذا سريعا
و لكن ما ان بدات النتائج تظهر و تؤكد اختفاء قبيلة بنو جزمة حتى هل الخير على جميع الدول المصابة و التي عانت بسببهم اشد المعاناة
و تحررت كل بلدة من الخوف الذي كان يكبلها و كان اول انجازاتهم انهم انزلوا الفردة المعلفة على سارية الجبل و دفنوها ف الرمال و شرعوا يتجهون لما كان سابقا يسمى بمصنع اللي عاوز يشتغل بجد
و انتهت اسطورة قبيلة بنو جزمة وسط كم هائل من السباب و اللعنات و القهر المكتوم في الصدور و تابعت كل دولة بناء ما تم اهماله و عاش الجميع في سعادة غامرة
او هكذا ارجو انا
19 comments:
انتي بتقولي فيها
احنا فعلا بقى عندنا ثقافة الجزم
من يومين كان فيه ناقد رياضي بيقول ان فيه مباراة بين ناديين في الدوري المصري معرفش مين
حصل خناقة والجمهور ضرب واحد من اللاعبين بالجزم
وساعتها محدش قدر ييقول انه تصرف شجاع
لكن وصف باسمه الحقيقي
تصرف زبالة وغير متحضر وغبي
انا لسه سامعة عن الحكاية
ابطالها حسام حسن و ابراهيم حسن
و المصيبة انهم عملوا كدا و هما اداريين النادي
شفتي الجرسة و الفضيحة
معجبهمش حاجة في المبارة فاتخانقوا مع المشجعين الجزائريين
و دلوقتي الاتحاد المصري بيستجوبهم
مع أن الأسلوب الأدبى جيد
إلا أن المضمون ..بايخ
اهلا برجل من غمار الموالي و شكرا
و الله الواحد قلبه مقطوع من اللي بيشوفه و يسمعه كل يوم
و الكل قايم علي مصر كانهم شغالين و احنا بس اللي قاعدين
وجدت هذه القصيده على الإيميل
وجدت أنها تعبر أصدق تعبير عن ما فى صدرى
الصمت .. للشاعر باسم حمودة
يسألونك عن غزة ..
قل هي أرضُ الموت ..
يحكمها جرذانٌ
،تقصفُ خُطَباً رنَّاناتٍ يوم الجمعة ..
فيردُّ الوحشُ الكاسرُ في السبت ..
يسألونك ما يفعلون ؟..
قل الصمت ..
سلام حفصة ... أنا صلاح الدين أتذكريني؟ تدوينه جميلة تعبر عن واقع الجزم الذي نعيشه ...
ذو النون
من دقايق قليلة اصبح عندي تاكيد ان الهدف من الليلة دي كلها هو سمعة مصر و ان غزة ما هي الا حجة و حماس هي الوسيلة
فكرك ده صح؟؟
للدرجة دي مصر واقفة في الزور؟؟
ابو احمد
كلامك و شعر باسم حمودة وجعوني بزيادة
زودوا عندي كمية الحنق و الغضب
فهل من مجيب؟
فارس
اهلا بيك بس اسفه انا مش فاكرة حضرتك مين؟
ممكن تفكرني؟
متشكرة
تحياتي للجميع و اتمنى لكوا سنة جديدة سعيدة و احنا خلاص مش باقي عليها غير القليل جدا
اتمنى للجميع كل الخير
يارب يخللى سنة 2009 جميلة عليكى
احلى من 2008
و2007
و2006
و2005
و ..
أنت وراكى حاجة؟
كويس أوى ,بس أفتكر لو بنى جزمة ماتوا عن بكرة أبيهم لسه فى بنى خشبة
باين علينا مش هانستريح
ابدا
ويمكن كمان بنى عضمة
دا بنى عضمة هما المانع الأساسى من تشغيل المصنع
علشان هما مش عاوزين المصنع يشتغل فى حاجة غير تعبية البمب
وصناعة صواريخ من نوع القاهر والظاهر
ثقلفة الجزم صعي استاصلها من المستعربين في متاصلة في العربي كللحم والدم
قصة جكيله بس بباسف نهايتها مش هتتحقق وده مش تشاؤم ده امر واقع
يا ساتر على البواخة
استاذ شريف كل سنة و حضرتك طيب
دانتي
كان نفسي و بالانقضاء على بنو جزمة نستريح
بس احب اعرف مين بنو عضم و بنو خشبة
امون رع
اهلا بيك
والله انا اتمنى انها تنتهي زي ما انا حلمت
فمافيش حل غير اني استنى
مسلم بشهادة الايزو
بعض ما عندكم يا كتكت الشرس
دمك يلطش انت كمان
مقال جميل اختي حفصة والف تحية لك من المغرب
اولا حمد الله على سلامتك
ثانيا
هكذا العرب ابواق لا يملكون سوى الحناجر وان بادر عاجز بفعل وان كان رفع الجزمة تجديهم يمجدونه ويصلون به الى درجة القداسه وفى نفس الوقت رؤسهم تقطع من الاتجاه المعاكس لانهم لا يعلمون كيف تكون الادارة البيعي الحازمة التى تنتهى بنصر وليس بترديد شعارات والدفاع عن النفس بسلاح الجزم
تحياتى
How are you Hafssa?!The actions of al-Zaidi are not the actions of journalists.The function of a journalist is to report.Journalists are required to ask tough questions,report on difficult issues and present the facts.If you are a civilian, you should be held accountable for such action.if you are a reporter...shame on you
حلوة يا حفصة
:)
بمناسبة ثقافة الجزم
لسة واحد اخواني في مجلس الشعب رافع جزمته
في وش نائب من الوطني
الخبر اهو
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=62662
اهلا بصاحب القصيدة
تحياتي لكل اهل المغرب الشقيق
قطقوطة
فكرك فيه مستوى اذل من اللي احنا فيه دلوقتي؟
ماذا بعد رفع الحذاء؟
khaled, i agree with you of what you said, i understand it wa shis human action but the problem not only in him throwing the shoe, the problem in the reaction of other people who find this right and rais it to the level of armed resistance. we accelerate EVERYTHING happens ot us.
هرطقة
جالك كلامي
اهي حتبقى عادة و ابتدي خد بالك مين اللي حيقوموا بيها؟؟
كل من هو عاجز او حنجوري
تحياتي
أعلن الموت مع غزة
ليتحمل كل واحد منا مسؤوليته التاريخية والانسانية
جراء ما يقع للإنسان في غزة
أعلن الإضراب عن الطعام إلى حين موتي أو وقف شلال الدم
لنعترف أن دمنا الماء ما عاد يساوي تلك النطفة التي بدأ منها
لنعترف أننا مهزومون حكاما وشعوباوأن أشرفنا أشرف منه كلب جبان
ما عاد يشرفني أن أنتمي الى هذا الكوكب الأحمر
مع دخول القوات الإسرائيلية إلى بيروت سنة 1982 لم يتحمل الشاعر خليل حاوي ما رآه فأطلق النار على راسه في منزله في شارع الحمراء
الآن نشرب الأنخاب ونشاهد المسلسلات التركية والمكسيكية واللقمة نرى دم الانسان فيها فنبتلعها هنيئا مريئا
أمام موقفي السلبي وموقف الانسانية التي ماعاد يشرفني الانتماء اليها أعلن أنا شكيب أريج أني أدخل في إضراب عن الطعام إلى حين موتي..
قد يبدو موقفي سلبيا لكنه أحسن من موقف الفنانة السورية التي تعرت في ساحة بأمريكا احتجاجا على ما يقع في العراق وفلسطين..
وقد يبدو أن لا جدوى منه لكن اللاجدوى الحقيقية هي أن لا يحرك أحد ساكنا وأن نكتفي الشجب والندب..
أعلن إضرابي حتى الموت أو حتى ايقاف النزيف وليتحمل كل واحد منا مسؤوليته التاريخية
شكيب أريج
المغرب/طاطا
Post a Comment